عن الآخر فلا يعرف أحدهما مكان صاحبه حتى يدعوه فيسمع صوته فيعرف مكانه.
والشاهد: الخازباز: فهو في إحدى لغاته مبني على الكسر، وهو اسم مركب عرّف أوله، ولم يعرفوا الجزء الثاني، وهو ردّ على الكوفيين الذين يرون تعريف الجزء الثاني مع الأول، من الأعداد المركبة. [الإنصاف/ 314].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
تعليقات (0)