المنشورات
فإن تكن الموسى جرت فوق بظرها … فما اختتنت إلا ومصّان قاعد
البيت لزياد الأعجم، والمهجو خالد بن عتاب بن ورقاء، ومصان: هو الحجام، لأنه يمصّ الدم. ومصّان: شتم للرجل يعيّر برضع الغنم من أخلافها بفيه حتى لا يسمع صوت الحلب، والموسى: مؤنث يعود الضمير عليها مؤنثا. [اللسان - مصص، والشافية/ 291].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
25 أغسطس 2023
تعليقات (0)