المنشورات

أتوعدني بقومك يا ابن حجل … أشابات يخالون العبادا

بما جمّعت من حضن وعمرو … وما حضن وعمرو والجيادا
البيتان للشاعر شقيق بن جزء بن رياح الباهلي. والأشابات: الأخلاط من الناس ها هنا: جمع أشابة بالضم. ونصبها على الذمّ. والعباد: هنا: جمع عبد، وهي بمعنى العبيد، وحضن وعمرو، قبيلتان. والجياد: جمع الجواد من الخيل. أي: ليسا من الجياد وركوبها في شيء، ليسوا فرسانا معروفين، والشاهد: في البيت الثاني، نصب «الجيادا» حملا على معنى الفعل، أي: وملابستهما الجياد. [سيبويه/ 1/ 304 هارون].




مصادر و المراجع :
١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید