المنشورات

فأمطرت لؤلؤا من نرجس وسقت وردا … وعضت على العنّاب بالبرد

منسوب إلى يزيد بن معاوية، وإلى الوأواء الدمشقي، مع ما بينهما من بعد في الزمن، والحقّ أنه إن كان قاله شاعر، فإنه يكون للوأواء، لأنه أليق بزمنه، والبيت يذكر في باب
الاستعارة التصريحية، ولا أعلم فيه شاهدا نحويا. [العمدة ج 1/ 200، وديوان الوأواء، ونهاية الأرب ج 2/ 234].





مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید