المنشورات

نحابي بها أكفاءنا ونهينها … ونشرب في أثمانها ونقامر

البيت للشاعر الجاهلي سبرة بن عمرو الفقعسي، وقبل البيت:
أعيّرتنا ألبانها ولحومها … وذلك عار يا ابن ريطة ظاهر
والبيت الأول شاهد أنّ «في» قيل: إنّها بمعنى الباء في البيت. أي: ونشرب بأثمانها، ويجوز أن تكون «في» على معناها، بجعل أثمانها ظرفا للشراب والقمار مجازا.
[الخزانة/ 9/ 503].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید