غيابها، وقوله: وإلّا طلوع، الواو: عاطفة و «إلا» زائدة للتوكيد، وطلوع معطوف على ما قبله.
والشاهد: «وإلا طلوع ..» حيث تكررت «إلا» ولم تفد غير التوكيد، فألغيت، وعطف ما بعدها على ما قبلها. [شرح
المفصل/ 2/ 41، والأشموني/ 2/ 151، والعيني/ 3/ 115].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
تعليقات (0)