المنشورات

تقول عرسي وهي لي في عومره … بئس امرأ وإنني بئس المره

البيت لا يعلم قائله، وعرس الرجل: امرأته، وعومرة: صياح وجلبة وصخب وضجيج ... وقوله «وهي لي في عومرة» الجملة الاسمية في محلّ نصب حال، وبئس امرأ فعل جامد ماض، وفاعله مستتر، وامرأ: تمييز، وجملة (بئس المرة) خبر إنّ، وجملتا الشطر الثاني في محل نصب مقول القول.
والشاهد: بئس امرأ: حيث رفع «بئس» ضميرا مستترا، وقد فسر التمييز الذي بعده، هذا الضمير. [الأشموني/ 3/ 32، وابن عقيل/ 2/ 235].





مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید