المنشورات

أنفسا تطيب بنيل المنى … وداعي المنون ينادي جهارا

البيت مجهول القائل، والشاهد في البيت تقدم التمييز «نفسا» على عامله للضرورة، وقوله: أنفسا: الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي، وجملة (وداعي المنون ..) حالية، ومفعول ينادي محذوف، وجهارا: تعرب: حالا، أو مفعولا مطلقا. [شرح أبيات المغني/ 7/ 26].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید