الذكر، لغيّره وقع الحوادث إذا جعلت «غير» الآخرة، صفة للأولى، والمعنى: أراد أن يخبر أن الصارم الذكر لا يغيّره شيء. [سيبويه/ 370، والأشموني/ 2/ 156، وشرح أبيات المغني/ 2/ 102].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
تعليقات (0)