عجزه عن ذلك كمن يحاول أن يلقح عاقرا من النوق أو ينتجها، والحوار: بضم الحاء وكسرها: ولد الناقة من الوضع إلى الفطام والفصال، ثم هو فصيل.
والشاهد: رفع (ينتجها) على القطع، ولو نصب حملا على المنصوب قبله لكان أحسن لأن رفعه يوجب كونه ووقوعه، ونتاج العاقر لا يكون ولا يقع إلا بإذن الله. [سيبويه/ 1/ 431، وشرح المفصل/ 7/ 36، 38].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
تعليقات (0)