المنشورات

يا دار حسّرها البلى تحسيرا … وسفت عليها الريح بعدك مورا

.. البيت للأحوص .. وحسّرها: غيّرها وأخفى آثارها. وسفت: طيرت، والبلى:
القدم. والمور: بضم الميم: الغبار المتردد.
والشاهد: رفع «دار» لأنها لم توصف بما بعدها، بل ما بعدها استئناف وإخبار.
[سيبويه/ 1/ 312، وديوان الأحوص].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید