المنشورات

كسا اللؤم تيما خضرة في جلودها … فويلا لتيم من سرابيلها الخضر

قاله جرير، يهجو بني التيم رهط عمر بن لجأ. والخضرة: السواد هاهنا. والويل:
القبوح، مصدر لا فعل له .. جعل لهم سرابيل سودا من اللؤم على طريق المثل، لأنهم يقولون للكريم النقي العرض: هو طاهر الثوب أبيض السربال، والشاهد: نصب «ويلا» والأكثر في كلامهم رفعه. [سيبويه/ 1/ 167، وشرح المفصل/ 1/ 121، وديوان جرير].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید