المنشورات

فلمّا لحقنا والجياد عشيّة … دعوا يالكلب واعتزينا لعامر

قاله الراعي النميري، يقول: خرجنا في طلبهم فلحقناهم عشية، والاعتزاء هنا: الانتساب.
والشاهد: عطف «الجياد» على الضمير المتصل بالفعل، وهو قبيح حتى يؤكد بالضمير المنفصل، فيقال: لحقنا نحن والجياد، وفي «اللسان» فلما التقت فرساننا ورجالهم ..
ولا شاهد فيه. [سيبويه/ 1/ 391].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید