المنشورات

ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ … زغب الحواصل لا ماء ولا شجر

البيت للحطيئة، من قطعة قالها يستعطف عمر بن الخطاب، لما حبسه في هجاء الزبرقان. وذو مرخ: مكان وأراد بالأفراخ: أطفاله. وفي البيت: جمع فرخ على أفراخ، والقياس: فراخ، وأفرخ، وقوله: ماذا: قال العيني، ما: مبتدأ، وذا خبره. [شرح المفصل/ 5/ 16، والأشموني/ 4/ 124، وشرح التصريح/ 2/ 302].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید