المنشورات

فلا يدعني قومي صريحا لحرّة … لئن كنت مقتولا ويسلم عامر

البيت لقيس بن زهير بن جذيمة، شاعر جاهلي ويعني عامر بن الطفيل. يقول: لئن قتلت وعامر سالم من القتل فلست بصريح النسب حرّ الأم.
والشاهد: رفع «ويسلم» على القطع والاستئناف ولو نصب بإضمار «أن» لجاز، لأن ما قبله من الشرط غير واجب. [سيبويه/ 3/ 46، هارون].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید