المنشورات

فما أفجرت حتى أهبّ بسحرة … علاجيم عين ابني صباح يثيرها

البيت ليس له نسبة. وأنشده ابن يعيش شاهدا على «أفجرت» أي: دخلت في الفجر وهو فعل تام، معناه دخلنا في وقت الفجر فيكون «أصبح» الذي معناه دخلنا في وقت الصباح وأمسينا الذي بمعنى «دخلنا في المساء» أفعالا تامة كذلك. [شرح المفصل ج 7/ 104، واللسان «نثر» و «فجر»].





مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید