المنشورات

سقى الله أمواها عرفت مكانها … جرابا وملكوما وبذّر والغمرا

البيت لكثير بن عبد الرحمن، والشاهد «بذّر» ماء معروف في أيام العرب وقد منع من الصرف للعلمية ووزن الفعل، «فعل» وجرابا وملكوما والغمرا: أسماء مياه، وهي بدل من «أمواها» دعا بالسقي للأمواه، وهو يريد أهلها النازلين بها مجازا. [سيبويه/ 3/ 208، هارون وشرح المفصل/ 1/ 61].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید