المنشورات

ألا أبلغ أبا حفص رسولا … فدى لك من أخي ثقة إزاري

البيت منسوب إلى بقيلة الأكبر الأشجعي، وكنيته أبو المنهال. وأبو حفص: عمر ابن الخطاب رضي الله عنه، والرسول: الرسالة، والإزار هنا: كناية عن النفس. وفي كتب الأدب والأخبار، قصة بطلها بقيلة الأكبر، أظنّها من وضع الإخباريين، وأهل التعليم، وقد ذكرت طرقها وأسانيدها في كتابي «المدينة النبوية» وبينت بطلانها، ونأخذ ما فيها من الشعر ونترك مناسبته وقصته.





مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید