المنشورات

رحت وفي رجليك عقّالة … وقد بدا هنك من المئزر

للأقيشر في القصة السابقة وقوله: عقّالة: ظلع يأخذ في القوائم، ويروى (وفي رجليك ما فيهما) يريد: أن فيهما اضطرابا واختلافا، وهو شاهد على أن تسكين (هن) في الإضافة للضرورة وليس بلغة. [الخزانة ج 4/ 484، وكتاب سيبويه ج 2/ 297].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید