المنشورات

ليست بسوداء ولا عنفص … تسارق الطّرف إلى الدّاعر

البيت للأعشى، من قصيدته التي مطلعها:
شاقك من قتلة أطلالها … بالشّطّ فالجزع إلى حاجر
لو أسندت ميتا إلى نحرها … عاش ولم ينقل إلى قابر
وامرأة عنفص: البذيئة القليلة الحياء، والداعر: الفاسق.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید