المنشورات

فإنّ القوافي يتّلجن موالجا … تضايق عنها أن تولّجها الإبر

البيت منسوب لطرفة بن العبد. والقوافي هنا، أراد بها القصائد، وقوله «يتلجن» معناه يدخلن، من الولوج وهو الدخول، والموالج: جمع مولج، وهو مكان الولوج، ومحل الاستشهاد «يتلجن» وهو مضارع افتعل من الولوج، وأصله «يوتلجن» فقلب الواو، تاء ثم أدغم التاء في التاء.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید