المنشورات
وأركب في الرّوع خيفانة … كسا وجهها سعف منتشر
البيت لامرئ القيس في وصف فرسه، والخيفانة: الطويلة القوائم، المخطفة البطن، وقيل: الخيفانة الجرادة إذا صار لونها إلى الحمرة. شبه بها فرسه. وأراد بالسعف ناصيتها، شبهها بسعف النخلة. والروع: الفزع والخوف، وأراد به الحرب. و «كسا» بمعنى ستر وغطى، تنصب مفعولا واحدا، وهو الشاهد. [شرح المغني 924].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
28 أغسطس 2023
تعليقات (0)