المنشورات

ولّى وصرّعن من حيث التبسن به … مضرّجات بأجراح ومقتول

البيت لعبدة بن الطيب.
والشاهد: جمع «جرح» على «أجراح»، والبيت من قصيدته المفضلية التي مطلعها:
هل حبل خولة بعد الهجر موصول … أم أنت عنها بعيد الدار مشغول
وفاعل «ولّى» في البيت الشاهد: الثور، الذي وصفه في القصيدة. أي: ولّى الثور وصرعت الكلاب. والتبسن، أي: اختلطن. [المفضليات رقم 26]، وقافية البيت في اللسان مجرورة (ومقتول).




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید