المنشورات

أو يكن طبّك الدّلال فلو في … سالف الدّهر والسنين الخوالي

البيت لعبيد بن الأبرص، وقبل البيت:
تلك عرسي غضبى تريد زيالي … ألبين تريد أم لدلال
إن يكن طبّك الفراق فلا أحف … ل أن تعطفي صدور الجمال
والعرس: بالكسر، الزوجة. والزّيال: بالكسر، المزايلة، وهي المباينة. والطّب بالكسر:
العادة. وقد أنشد ابن هشام البيت في المغني شاهدا لحذف أكثر من جملة.
قال: أي: إن كان عادتك الدلال، فلو كان هذا فيما مضى لاحتملناه منك. [المغني برقم 1110، وشرح شواهده ج 8/ 8].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید