المنشورات

بتنا بتدورة يضيء وجوهنا … دسم السّليط يضيء فوق ذبال

البيت لابن مقبل. و «التدورة»، ويروى: بديّرة، وهي: رمل مستدير، وربما قعدوا فيها وشربوا، أو هي: المجلس، يكون في الرمل. و «السليط»: الزيت مطلقا، أو هو زيت السمسم. و «الذّبال»: جمع ذبالة، وهي: الفتيلة التي تسرج؛ ولذلك جاءت روايته في كتاب سيبويه (دسم السليط على فتيل ذبال). [كتاب سيبويه ج 2/ 365، واللسان «ذبل»، و «دور»].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید