المنشورات

رحلت إليك من جنفاء حتّى … أنخت فناء بيتك بالمطالي

البيت لزياد بن سيّار الفزاري، أو (زيّان)، جاء في اللسان بروايتين. وفي المفضليات (زبّان) بالباء، وهو الأصح.
وجنفا: بفتحات ثلاث متوالية، ماء لبني فزارة في نواحي خيبر. والمطالي: جمع مطلاء، وهي ما انخفض من الأرض، أو واحدتها مطلى، وهي روضات.
وقوله: أنخت فناء بيتك، والتقدير: أنخت في فناء بيتك.
والشاهد: «جنفاء»، وندرة هذا الوزن. [اللسان «طلي وجنف»، وكتاب سيبويه ج 2/ 322].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید