المنشورات

فلما رأونا باديا ركباتنا … على موطن لا تخلط الجدّ بالهزل

البيت غير منسوب.
والشاهد: (ركباتنا) جمع ركبة. وما كان على وزن (فعلة) يجمع على «فعلات» إذا جمع جمع قلّة، بالألف والتاء. مثل غرفة وغرفات. ومن العرب من يفتح العين إذا جمعت بالتاء، فيقول: ركبات، وغرفات. هذا، وبدوّ الركبة كناية عن التأهب للحرب.
على موطن، أي: في موطن من مواطن الحرب يجد من يحضره ولا يهزل. [سيبويه/ 3/ 579 وشرح المفصل/ 5/ 29].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید