المنشورات

ألا إنني شربت أسود حالكا … ألا بجلي من الشراب ألا بجل

البيت لطرفة بن العبد. والأسود: أراد الماء، أو سقيت سمّ أسود. وربما كان المعنى الثاني هو الأقرب: لأن الأسودين: التمر والماء، فالتمر هو الأسود، وثني التمر والماء، للتغليب. وبجل: بمعنى حسب، وهي ساكنة أبدا. وبجلي بدون نون وقاية: حسبي.
[اللسان سود - وشرح أبيات المغني ج 2/ 398، والجنى الداني/ 420].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید