المنشورات

عرضنا نزال فلم ينزلوا … وكانت نزال عليهم أطم

قاله جريبة الفقعسي (اللسان - نزل) وقوله: أطم: أفعل تفضيل من قولهم «طمّ الأمر،
أي: تفاقم»، وأصله: طمّ الماء، أي: غمر.
والشاهد: نزال: المشتق من الفعل الثلاثي التام المتصرف على وزن (فعال) اسم فعل أمر ولكن «نزال» هنا أريد لفظها فجاءت في الشطر الأول مفعولا به، وجاءت في الشطر الثاني اسما لكان، وبقيت مبنيّة على الكسر للحكاية. [الإنصاف/ 535، والحماسة/ 776، واللسان «نزل»].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید