لعمر بن أبي ربيعة ..
وقوله: خيفة: مفعول لأجله .. مرحبا: مفعول مطلق لفعل محذوف وتقديره: أرحب مرحبا، أي: أرحب بك ترحيبا. وأهلا وسهلا: كل منهما مفعول لفعل محذوف أي:
صادفت أهلا ولقيت مكانا سهلا. -
والشاهد: أن الإشارة يصح أن يطلق عليها في اللغة «كلام» وهو نوع من الكلام المعنوي، لأنه إنما نفى الكلام اللفظي بقوله: ولم تتكلم .. وأثبت الكلام المفهوم من النظر .. حيث أثبت للطرف كلاما.
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
تعليقات (0)