المنشورات

وننصر مولانا ونعلم أنّه … كما الناس مجروم عليه وجارم

قاله عمرو بن براقة الهمداني .. والمعنى: إننا نعين حليفنا ونساعده على عدوّه مع أننا نعلم أنه كسائر الناس، يجني، ويجنى عليه.
كما: الكاف، جارة وما: زائدة والناس مجرور، والجار والمجرور خبران. ومجروم:
خبر ثان.
وعليه: واقع موقع نائب الفاعل لمجروم. وجارم: معطوف.
والشاهد: كما الناس «زيدت» «ما» ولم تمنع الكاف من الجرّ. [الأشموني/ 2/ 231، والهمع/ 2/ 38، 130، والعيني/ 3/ 332، والمؤتلف/ 67].





مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید