المنشورات

إذا ما خرجنا من دمشق فلا نعد … لها أبدا ما دام فيها الجراضم

منسوب للفرزدق. ومنسوب للوليد بن عقبة، أخي عثمان بن عفان لأمه والجراضم:
بضم الجيم - العظيم البطن أو الأكول.
والبيت شاهد على أنّ «لا» في البيت تحتمل النهي والدعاء. (ونعد) مضارع عاد، إذا رجع، واللام في «لها» بمعنى «إلى». [شرح أبيات المغنى/ 5/ 17].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید