المنشورات

يدعون عنتر والرماح كأنها … أشطان بئر في لبان الأدهم

لعنترة من معلقته.
والشاهد «عنتر» بالضم. على أنّ جملة (يا عنتر) بضم الراء. وتقديره: يا عنتر، محكية بقول محذوف. فإذا نصبنا «عنتر» فيه وجهان:
الأول: مفعول يدعون، ويكون الترخيم في غير النداء للضرورة.
الثاني: أن يكون منادى على لغة من ينتظر فتكون جملة المنادى محكية أيضا.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید