المنشورات

فما كان قيس هلكه هلك واحد … ولكنّه بنيان قوم تهدّما

للشاعر عبدة بن الطبيب من قصيدة يرثى بها قيس بن عاصم المنقري. يقول: مات بموته خلق كثير، وتقوّض بتقوّض بنيته وعزّه بنيان رفيع.
والشاهد: رفع «هلكه» بدلا من قيس، فعلى ذلك يكون. «هلك» منصوبا على خبر
كان، ويجوز رفعه على أنه مبتدأ، وهلك: خبره مرفوعا. [سيبويه/ 1/ 77، وشرح المفصل/ 3/ 65، والحماسة/ 792].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید