المنشورات

هما - أخوا - في الحرب - من لا أخاله … إذا خاف يوما نبوة فدعاهما

القائلة عمرة الخثعمية ترثي ابنيها، كما في الحماسة. تقول: كانا ينصران من لا ناصر له من القوم إذا خشي نبوة من نبوات الدهر أو خشي أن ينبو عن مقاومة عدوّه، فدعاهما مستغيثا. والشاهد في البيت: الفصل بالجار والمجرور وهو «في الحرب» بين المضاف والمضاف إليه. [الإنصاف/ 434].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید