المنشورات

ليت شعري هل ثم هل آتينّهم … أم يحولنّ دون ذاك حمام

منسوب للكميت بن زيد، أو للكميت بن معروف. والشاهد (هل ثمّ هل) حيث أكّد هل الأولى بهل الثانية وفصل بينهما بحرف العطف «ثمّ». قال السيوطي: فإن كان المؤكّد ضميرا متصلا أو حرفا غير جواب، لم يعد اختيارا إلا مع ما دخل عليه، لكونه كالجزء منه، نحو قمت قمت ... إنّ زيدا إنّ زيدا قائم. أو مفصولا بفاصل ما، ولو حرف عطف وأنشد شطر البيت. [الهمع ج 2/ 125، والأشموني ج 3/ 83، والدرر ج 2/ 161].





مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید