المنشورات

سلامك ربّنا في كل فجر … بريئا ما تغنّثك الذّموم

البيت لأمية بن أبي الصلت.
وقوله: تغنثك: أي: ما تلزق بك ولا تنتسب إليك. والذّموم: العيوب. قال ابن منظور. والسّلام: البراءة من العيوب في قول أميّة.
وقوله «سلامك: بنصب الميم - فهو منصوب انتصاب حمدا وشكرا، بفعل محذوف.
[كتاب سيبويه ج 1/ 164، والخزانة ج 7/ 235، واللسان - غنث، وسلم وذمم والعيني ج 3/ 183].



مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید