المنشورات

أما والّذي لا يعلم الغيب غيره … ومن هو يحيي العظم وهو رميم

البيت لحاتم الطائي. وأنشده ابن هشام في المغني شاهدا على أنّ «أما» أخت «ألا» من مقدمات اليمين، وتدل على التحقيق. وجواب القسم قوله.
لقد كنت أطوي البطن والزّاد يشتهى … محافظة من أن يقال لئيم
قلت: إن الذي فخر به حاتم، يفعله ألوف من الناس الفقراء في أيامنا، ولا يفاخرون به لأن الفخر، فيه لون من المنّ. [شرح أبيات المغنى ج 2/ 75، والمرزوقي 1715].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید