المنشورات

لأعظمها قدرا وأكرمها أبا … وأحسنها وجها وأعلنها سما

ويروى البيت الثاني:
لأوضحها وجها وأكرمها أبا … وأسمحها كفّا وأبعدها سما
البيتان منسوبان لرجل من كلب، في المقصور والممدود للقالي. ص 200، ونوادر أبي زيد 166، وشرح شواهد الشافية 177، وأمالي ابن الشجري 2/ 66، واللسان (سما) قال ابن منظور: السما: مقصور: سما الرجل: بعد ذهاب اسمه، يعني: الصيت.
قال أبو أحمد: إن لم يكن صاحب الأوصاف المذكورة، محمدا صلّى الله عليه وسلّم، فمن يكون إذن؟




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید