المنشورات

لقي ابني أخويه خائفا … منجديه فأصابوا مغنما

البيت غير منسوب وهو من المديد.
والشاهد في (خائفا، ومنجديه) حيث وقع خائفا حالا من (ابني) ومنجديه، حالا من (أخويه) والعامل فيهما «لقي» وهذا مثال لتعدد الحال، مع تعدد صاحبها. [الأشموني ج 2/ 184، والعيني 3/ 215].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید