المنشورات

فأمّا تميم، تميم بن مرّ … فألفاهم القوم روبى نياما

البيت لبشر بن أبي خازم، والرّوبى: الذين أتعبهم السفر والوجع، فاستثقلوا نوما أو الذين شربوا من الرائب فسكروا. واحدهم «روبان» أو رائب، واستشهد به سيبويه على أنّ حكم الاسم بعد «أمّا» حكمه في الابتداء، لأنها لا تعمل شيئا، فكأنها لم تذكر قبله.
[سيبويه/ 1/ 82 هارون].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید