المنشورات

لأجتذبن منهنّ قلبي تحلّما … على حين يستصبين كلّ حليم

لم يعرف قائله.
والشاهد «على حين» حين، ظرف مبهم، بني على الفتح؛ لأنه مضاف إلى جملة صدرها مبني، وهو «يستصبين» المبني على السكون لاتصاله بنون النسوة. والبناء في هذه الحال راجح، وليس واجبا، والبناء مرجوح إذا أضيفت الظروف المبهمة، إلى جملة صدرها معرب. [الهمع ج 1/ 218، والأشموني ج 2/ 256 والدرر ج 1/ 187].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید