المنشورات

فساغ لي الشّراب وكنت قبلا … أكاد أغصّ بالماء الحميم

.. ينسب إلى يزيد بن الصعق، وإلى عبد الله بن يعرب. وهو في [الهمع ج 1/ 210 وشرح المفصل ج 4/ 88، وشرح
شذور الذهب، والأشموني ج 2/ 269، والعيني 3/ 435 والخزانة ج 1/ 426]. ومضى الكلام عليه في حرف التاء (الفرات) حيث يروى بهذه القافية. والماء الحميم، الماء الحار، والماء البارد، من الأضداد. والبيت مع أربعة أبيات ميميّة، في الخزانة.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید