المنشورات

نرى أسهما للموت تصمي ولا تنمي … ولا نرعوي عن نقض - أهواؤنا - العزم

البيت غير منسوب. وتصمي: من أصميته إذا رميته فقتلته بحيث تراه. ولا تنمي: من أنميتّه، إذا رميته، فغاب عنك ثم مات. والمعنى: نرى أسهما للموت تقتل ولا تبطئ.
والارعواء: الكفّ عن القبيح.
والشاهد: عن نقض - أهواؤنا - العزم - حيث فصل «أهواؤنا» المرفوع بالمصدر، بين المضاف، وهو نقض، والمضاف إليه، وهو العزم، والتقدير: عن نقض العزم أهواؤنا، أي: عن أن ينقض أهواؤنا العزم. [الأشموني ج 2/ 279، والعيني].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید