المنشورات

ألم تريا أني حميت حقيقتي … وباشرت حدّ الموت والموت دونها

والشاهد: والموت دونها: الواو: للحال. الموت: مبتدأ. دون: بالرفع خبر المبتدأ مرفوع بالضمة.
والشاهد: رفع (دون) على أنه معرب متأثر بالعامل الذي هو المبتدأ - ويجوز فيه البناء على الفتح» إذا كانت القوافي منصوبة. [الشذور/ 81، والهمع/ 1/ 213، والحماسة/ 371، والبيت لموسى بن جابر.



مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید