المنشورات

رؤية الفكر ما يؤول له الأم … ر معين على اجتناب التّواني

البيت غير منسوب.
والشاهد: رؤية الفكر ما يؤول له. فرؤية: مبتدأ مؤنث، أضيف إلى «الفكر» المذكر، فاستفاد منه التذكير، فعاد الضمير عليه بقوله «له» ولم يقل «لها» وقال في الخبر «معين» ولم يقل «معينة». قال السيوطي: وقد يكتسب المضاف من المضاف إليه تأنيثا وتذكيرا، إن صح حذفه، ولم يختل الكلام به، وكان بعضا من المضاف إليه، أو كبعض منه.
وأنشد البيت الذي فيه الشاهد مطابقا للشروط. [الهمع ج 2/ 49، والأشموني ج 2/ 248].



مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید