المنشورات

أيا من لست أقلاه … ولا في البعد أنساه لك الله على ذاك … لك الله لك الله

لا يعرف قائل هذا الهزج المرقص، وأنشدوه شاهدا على التوكيد اللفظي بتكرير الجملة. «لك الله، لك الله» ويروى الشطر الأول: أيا من لست ألقاه. وعلى الرواية
المثبتة «أقلاه» بمعنى أبغضه، قال العيني: يقلاه: لغة طيّئ، والبيت على لغتهم.
[الأشموني/ ج 3/ 80، والعيني في حاشيته. والهمع ج 2/ 175].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید