المنشورات

ألا طال كتماني بثينة حاجة … من الحاج ما تدري بثينة ما هيا أحاذر أن تعلم بها فتردّها … فتتركها ثقلا عليّ كما هيا

من قصيدة لجميل العذري صاحب بثينة. وروى النحويون البيت الثاني بقوله: «أن تعلم» بجزم «تعلم» بعد «أن» للقول إنّ بعض العرب يجزمون بها. ولكن البيت مروي أيضا.
أخاف إذا أنبأتها أن تضيعها .. البيت ..
وبهذا لا شاهد فيه. [الهمع/ 2/ 3، والأشموني/ 3/ 385، وشرح أبيات المغني/ 1/ 121].



مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید