المنشورات

ويركب يوم الرّوع منّا فوارس … بصيرون في طعن الأباهر والكلى

لزيد الخير (الخيل) الطائي. والأباهر والكلى: مقتلان. والأبهر عرق في المتن. أي:
هم بصراء عالمون بمواضع الطعن، والكلى: بضم الكاف، وللإنسان والحيوان كليتان والواحدة كلية: بضم الكاف.
والشاهد: «بصيرون في طعن ..» على أنّ في بمعنى الباء.
وقوله: يوم الروع منا، يروى: (فيها) أي: من أجلها. من أجل شيء تخاصموا فيه.
[شرح أبيات المغني/ 4/ 71].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید