المنشورات

ابن خضر

النحوي: إبراهيم بن خضر بن أحمد بن عثمان بن كريم الدين جامع بن محمد العثماني الصعيدي القصوري، البرهان أبو إسحاق ويعرف بابن خضر.
ولد: (794 هـ). أربع وتسعين وسبعمائة.
من مشايخه: الجمال القرافي وجل انتفاعه في العربية به، والشمس الأسيوطي، وغيرهما.
من تلامذته: العلاء البلقيني والسخاوي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
* الضوء: "قال عنه ابن حجر: لم يخلف بعده في مجموعة مثله صيانة وديانة وفهمًا وحافظة وحسن تصور وانجماعًا عن أكثر الناس إلا من يستفيد منه علمًا أو يفيده وعدم التردد إلى الأكابر مع ضيق اليد .. " أ. هـ.
* وجيز الكلام: "شيخنا العلامة الأوحد  المفنن الفريد في جل العلوم .. ممن درس وأفتى وحدث، وكتب الكثير، وكان عند شيخنا -أي ابن حجر- بمكان، بل لم يكن يقدم عليه غيره، مع مزيد الكرم والتواضع، وحسن التأنق في ملبسه، ومحاسنه جمة .. " أ. هـ.
* نظم العقيان: "وكان ذا علم غزير ودين متين "أ. هـ.
وفاته: (852 هـ) اثنتين وخمسين وثمانمائة.
من مصنفاته: لم يشغل نفسه بالتصنيف، ولكن له تقاييد نفيسة وحواش مفيدة على "خبايا الزوايا" للزركشي، وله حواش على "جامع المختصرات".





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید